ريم العبد الله...دخان...العراق

 


دخان



مازلت اطارده


 ك صوتك 


يغزو مسمعي 


يحتل شرودي 


يختل توازن  


انصاتي


حتى يتلاشا


فاجده مختزن 


في جوفي 


 ك نبض

يحتل الفؤاد

في صمت


 دفين


احادثك


علك. تحتضن


صوتي


 المبهم


بشوق


ولهفة


محبين


انتظرك. ...يا انت


ريم العبد الله

إرسال تعليق

1 تعليقات