★خِآطِرةّ آلَيَوٌمً.....
※ليست الغاية من الأهل والصحبه سد الفراغ. و معرفة ما عندي و عندك من الأخبار. و إنما الغاية كما قال الله تعالى﴿ وَاجْعَل لِّي وَزِيراً مِّنْ أَهْلِي هَارُونَ أَخِي﴾. اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي. وَ أَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي. كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً. وَ نَذْكُرَكَ كَثِيراً.. فالأهل و الصديق الصالح، من يذكرونك إذا نسيت. و يعينوك إذا و قعت بضيق. و يأخذون بيدك إذا أخطأت. نحتاج أحيانا لإستخدام القسوة في مشاعرنا. فلا نعود نهتم أو نبالى لأحد. لا نسأل أو نهتم أو نشتاق. أحيانا نحتاج لبرودة المشاعر مع البعض. ربما لنشعرهم بعض الشئ بتجاهل قلوبنا لهم
فنتعمد البعد و إدعاء النسيان
إحتراما لأنفسنا و لمشاعرنا. فأتمنى أحيانا لو أن الزمن يقف بنا عند مراحل من حياتنا. جهلنا فيها كل ما يدعو للألم. و كانت مشاعرنا أكثر نقاء. لم نخشي شيئا و لم نؤذي و لم نتآذي. مجرد تمنى و ياليت كل ما يتمناه المرء يدركه. و لكننا نعلم أن الرياح لا تأتى أحيانا بما نشتهيه أو نتمناه..!!! ٭لَوٌآء. أ. حً. سِآمًيَ شُلَتٌوٌتٌ.
0 تعليقات